ان انفلونزا الخنازير من اكبر الاحداث في الايام الحالية وادي ذلك الي ذعر كبير بين الناس وكان للوسائل الاعلامية دور في هذا الذعر حيث قامت بعض البرامج بعرض هذا المرض بطريقة غير سليمة وغيرمسلم بها وذلك عن طريق عرضها علي اساس انها وباء وهي لم تصل الي هذا الحد ويمكن السيطرة عليها وعلي الرغم ان الانفلونزا الموسمية اشد خطورة منها وعدد الوفيات فيها اكبر بكثير منها الي ان الاعلاميين اتخذوها موضوع هام وشائق وجذاب فبدؤا بجذب الناس اليهم لمتابعة هذه البرامج وهم لم يتوقعو ردود الفعل فكان من الافضل التنبيه والارشاد ولكن الخوف من هذا المرض علي انه سريع الانتشار حيث يقوم مصاب الانفلونزا الموسمية بنشر العدوى الي اقصي حد من فردين الي 8 افراد اما انفلونزا الخنازير ممكن ان ينشر فرد واحد المرض من 6 الي 8 افراد وهذا هو الذعر الحقيقي وانه من الممكن ان تنتقل عبر اللمس للاسطح او المصافحة وخاصة الجامعات حيث المدرجات المجعمة لاكثر من مائة فرد هذا هو الخطر
مقال : ايمان البطراوى
2 التعليقات:
اولاالصحف والبرامج الاذاعيةتناولت هذا الموضوع كاتجارة لتوزيع والكسب السريع علما هنافي السعودية الصحف اخذت هذا المرض بطريقة علمية صحيحة وتناولتة بي الرشاد الصحيح و بي التوعيةعلما زوار الحرم والمدينةيفوق عدة ملايين ومن جميع الاجناس واقول لهم اتقو مصرنا وشعب المحروسة وحسبي اللة ونعمة الوكيل
اولاالصحف والبرامج الاذاعيةتناولت هذا الموضوع كاتجارة لتوزيع والكسب السريع علما هنافي السعودية الصحف اخذت هذا المرض بطريقة علمية صحيحة وتناولتة بي الرشاد الصحيح و بي التوعيةعلما زوار الحرم والمدينةيفوق عدة ملايين ومن جميع الاجناس واقول لهم اتقو مصرنا وشعب المحروسة وحسبي اللة ونعمة الوكيل
إرسال تعليق