الاثنين، 28 ديسمبر 2009
الثلاثاء، 15 ديسمبر 2009
أربع نصائح بسيطة لمنع انتشار أنفلونزا الخنازير
وبما أن بوابات دخول الفيروس هي الخياشيم والفم / الحلق. لذلك يجب اتباع الخطوات البسيطة التالية:
1. الغرغرة مرتين يوميا بالماء الدافئ والملح حيث ان الفيروس يأخذ 2-3 ايام بعد الإصابة الأولية في الحلق / تجويف الأنف لتتكاثر وتظهر الأعراض المميزة. غرغرة بسيطة تحول دون انتشارها.
هذه الغرغرة بالماء والملح لها نفس التأثير على صحة الفرد السليم مثل تأثير تاميفلو على الشخص المصاب. لا تقلل من شأن هذه الغرغرة فهي بسيطة وغير مكلفة ، وطريقة وقائية قوية.
2. الإستنشاق ونفخ الأنف مرة واحدة في اليوم على الأقل ، وامسح كل الخياشيم بالقطن المبلل بالماء الدافئ والملح. هذا فعال جدا في تقليل أعداد الفيروسات .
3. تقوية جهاز المناعة الطبيعية لديك من خلال الأطعمة الغنية بالفيتامينات ج و د.
4. شرب الكثير من السوائل الدافئة (الشاي والقهوة ، الخ) حيث أن لشرب السوائل الحارة نفس مفعول الغرغرة ، ولكن في الاتجاه المعاكس ، حيث يتم إزالة الفيروسات المنتشرة في الحنجرة ويأخذها الى المعدة حيث لا تستطيع هناك البقاء على قيد الحياة.
وظهر فيروس H1N1 المسبب لمرض أنفلونزا الخنازير أول مرة نهاية شهر آذار الماضي في المكسيك ومن ثم في الولايات المتحدة، قبل يتفشى على نطاق واسع إلى دول العالم, كما حذرت تقارير لمنظمة الصحة العالمية إلى أن ثلث سكان الأرض معرضون للإصابة بأنفلونزا الخنازير مع حلول موسم الأنفلونزا الطبيعية المتزامن مع بداية موسم الدراسة, إذ أعلنت المنظمة مؤخرا أن الفيروس بات وباء منتشراً عالمياً.
وكان اول ظهور لفيروس H1N1 المسبب لمرض أنفلونزا الخنازير في اذار الماضي في المكسيك ومن ثم الولايات المتحدة، وبعد ذلك انتشر في جميع انحاء العالم.
مرسلة بواسطة
واحد من الناس
في
3:31 ص
0
التعليقات
انفلونزا الخنازير

كتب :اسراء عثمان
وبدأ انتشار فيروس h1n2 في الخنازير في أوروبا عام 1957 ، الذي كان مزيجا من فيروسي أنفلونزا الطيور والإنسان، وكذلك انتشار فيروس h3n2 في أمريكا، الذي مزج بين ثلاثة فيروسات للأنفلونزا من كل من الطيور والخنازير والإنسان، حيث يعتبر الخنزير مستودعا أو مخزنا طبيعيا لفيروسات الأنفلونزا.
أما سبب انتشار أنفلونزا الطيور هو من الدواجن التي كانت تربى مع الخنازير في الصين، وأن الطيور التي كانت تعيش معها في الأماكن نفسها: علفت وأكلت وتغذت على فضلات وبراز وبول ولعاب الخنازير، ودخلت الفضلات إلى تركيب البيض الذي تنتجه هذه الطيور فأصيبت جميعها بالمرض الذي انتشر لبقية العالم.
ففي السنوات الأخيرة تم التخلص من أكثر من 200 مليون من الطيور.. قتلت ظلماً وعدواناً لحماية صناعة الخنزير المهلكة للجنس البشري وعدم فضح حقيقة المذنب (الخنزير) متمثلة من أعلى المستويات العلمية والمنظمات الأكاديمية فتارة تسمى زوراً بأنفلونزا الطيور وتارة تتهم القطط كما في السارس وتارة يتهم القردة بأنها الأصل فيها كما في الايدز، وتتهم هذه المخلوقات ظلما وبهتانا فتكون النتيجة القتل أو الإعدام شنقا.
ليس لأنها متهمة بالوباء بل لأنها فقط ناقلة له من مزارع الخنازير!! والأدهى والامر من ذلك أن يوضع الديك المشرف بالآذان ورؤية الملائكة على قائمة المطلوبين المعلنة عن المرض وكأنه الرأس المدبر أو مجرم حرب مطلوب حيا أو ميتا. (وهو بريء براءة الذئب من دم يوسف.(
وهنا أنادي الأطباء والباحثين ومراكز أبحاثهم الأكاديمية والعنصر الصحي المفقود وفي ظل قلة الأطباء البيطريين، بأهمية البحث في هذه الأوبئة ومحاربتها وذلك لما تسببه من خسائر بشرية واقتصادية.
حيث تم التحذير مراراً وتكراراً من مصيبة أنفلونزا الخنازير التي وصفت بالخطيرة على حياة البشر خصوصاً في ظل إمكانية حمل الخنازير لعدوى فيروس أنفلونزا الطيور والأنفلونزا البشرية، وقدرتها على المزج والتلاحم بينهما، وأنَّه من الممكن أن ينتج عن الفيروسين السابقين فيروس جديد قادر على مهاجمة الإنسان وإصابته!!
وهناك أمثلة كثيرة على جرائم الخنزير يشهد لها التاريخ: ففي عام 1976م أصيب أحد الجنود الأمريكيين بأنفلونزا الخنازير، وتوفي على الفور، وانتشرت على الفور حالة من الهلع لأن مسؤولي الصحة بأمريكا توقعوا أن ينتشر الأنفلونزا على شكل وباء قاتل كما حدث عام 1918م، ولكنها تنبؤات لم تقع, أدت إلى استقالة كبار المسؤولين في الصحة الأمريكية، وأضعفت من مصداقية الولايات المتحدة في الصحة العامة، ونالت آنذاك من سمعة الرئيس الأمريكي جيرالد فورد.
وفي مطلع عام 1977م صحيفة (نيوزداي) الأمريكية تقول فيها إن الجماعات الكوبية المناوئة لكاسترو والتي تعيش في أمريكا قد أدخلت بالتعاون مع وكالة المخابرات المركزية فيروس (حمى الخنازير الإفريقية) إلى كوبا عام 1971م، وأضافت: إن الفيروس قد وضع في علبه وأرسل عن طريق أحد المسافرين إلى كوبا, هذا ولم يؤثر ذلك الفيروس في الإنسان ولكنه قتل حوالي خمسين ألف خنزير, وقد كشفت هذه القصة أثناء التحقيق مع عضو في المجموعة الكوبية التي تعيش في المنفى بتهمة ممارسة الإرهاب, وقد كشف هذا العضو بدوره عن تورط المخابرات الأمريكية في عملية نقل الفيروس بدفعها مبالغ كبيرة لتنفيذ العملية.
وفي إحدى المعارك في إفريقيا وشبه جزيرة ايبريا حيث تسممت لحوم الخنازير مما دمر الصناعات المرتبطة به وصلت إلى شمال أوربا أيضاً!! لذلك نجد في بعض الدول الغربية إجراءات شديدة الصرامة في هذا الإطار عند استيرادها لأي حيوان من دولة أخرى, على سبيل المثال تتطلب إنجلترا فترة حجر صحي للكلاب تصل إلى ستة أشهر, قبل أن تدخلها في العمل العسكري لضمان خلوها من الأمراض وهو كما هو حاصل اليوم في أنفلونزا الطيور, وفي الولايات المتحدة تشترط أن تنقى التربة من تحت البضائع المستوردة من أوروبا بإزالتها وإتلافها تماماً.
حيث لا زلنا نخشى من تفشي مرض أنفلونزا الخنازير وسرعة انتشارها ونخاف من أن يصبح هذا المرض الوافد إلينا وباء يهدد الصحة العامة وبالتالي حياتنا.
مرسلة بواسطة
واحد من الناس
في
2:40 ص
0
التعليقات
أحوال المدارس فى ظل ازمة انفلونزا الخنازير
تحذير .... و باء خطير يجتاح العالم و يصيب الملايين.....تزداد خطورته فى التجمعات و خاصتا المدارس و الجامعات ..... بداية العام الدراسى فى مصر ...... الوضع خطير...... زرنا الكثير من المدارس .... كشفنا الكثير من الاسرار التى تحدث داخل المدارس و خارجها ......إستمعنا للمسؤلين و المتخصصين .....تعرفنا على الشكوك التى تؤرق أولياء الامور و المشاكل التى يتعرضون لها ... وكتبنا لكم هذا التحقيق عن انفلونزا الخنازير ......
" أصحاب المشكلة "
تقول منى حسن " إحدى أولياء الامور " بالرغم من خوفى من المرض فانا أرسلت الاولاد إلى المدرسة عشان الغياب و ربنا يستر ، بينما تقول أم محمد " إحدى أولياء الامور " العيال بيذكروا فى البيت و مفيش مدرسة ، و تتسائل قائلة لماذا يذهب الاولاد إلى المدرسة و هم ياخذون دروس فى كل المواد ؟ بينما يقول محمد سعيد " أحد أولياء الامور " المدرسة التى يذهب إليها إبنى مؤمنة ضد هذا المرض فالشبابيك زجاجها مكسور مما يسمح بدخول الهواء و الشمس , و الحمامات مهجورة و معتمة أشبه ببيت الاشباح و بالتالى لا يدخلها أحد و بالتالى ليست هناك و سيلة لأنتشار المرض . .. كما تحدث عادل منصور " أحد أولياء الامور : قائلا : أنا خائف أدفع المصروفات لان العام الدراسى لو إتلغى هتضيع عليا الفلوس ...
" كلام الوزير "
يقول الدكتور " يسرى الجمل وزير التربية و التعليم فى أحد البرامج التليفزيونية : الوضع فى المدارس مستقر و هناك لجان تفتيش لمتابعة الوضع فى كافة المدارس ، و على اولياء الامور ان يبتعدوا عن القلق فاولادهم فى امان ، أما بخصوص المصروفات المدفوعة فإذا تم إلغاء العام الدراسى سوف تعتبر هذه المصوفات للعام الدراسى التالى أو جزى منه ..هذا ما قاله الوزير و قرره عدد من المسؤلين ، و لكننا عندما تحدثنا إلى أحد المسؤلين الذى رفض ذكر اسمه قال : قبل الدراسة باسابيع قليلة لم يكن لدى المدارس معلومات عن أى شئ متعلق بانفلونزا الخنازير ، وان عدد من المديرين والمدرسين يتعاملون بمنطق تنفيز الاوامر و ليس حماية الطلاب و تنفيز الاوامر بمظهرية دون وعى ..
" الافلام تتحقق "
تقول إحدى المعلمات : جاءت إخبارية إلى المدرسة التى اعمل بها بقدوم لجنة تفتيش فرايت العجب فالعمال الذين لا يعملون بدائوا يعملون و يرشوا الديتول بجوار الحوائط حتى تصبح رائحة المدرسة برائحة الديتول فتعتقد لجنة التفتيش ان المدرسة نظيفة، والمدرسون يصعدون إلى الفصول و المدير يمر علىكل مكان فى المدرسة فكنت اشاهد كل هذا و كانى اشاهد فيلم عربى و ما كنت ادرى ان الافلام تتحقق.
" يومين و بس "
ما يقوم به المسؤلين يحدث كل عام بمجرد حدوث مشكلة ، و لكن سرعان ما تنتهى الحدوته ، يعنى الموضوع يومين و بس ، هذا ما قالة أحد مدرسى التربية و التعليم
" فوضى "
يقول احد مديرين المدارس : حالة التشتيت الحالية ترتب عليها الكثير من الفوضى فمثلا المدارس ذات الفترتين لا تعرف الطلاب الداخلين من الطلاب الخارجين فكان فى السابق باب المدرسة مغلق و يفتح عند معاد الخروج و المدرسة منتظمة .
" طلاب يكشفون اسرار المدارس "
مثلما تحدثنا لأولياء الامور و للمسؤلين فقد حان الوقت للحديث للطلبة انفسهم فهم الهدف من هذا التحقيق فحكى لنا احد الطلاب عن اليوم الاول للدراسة فقال لنا أن المدرسة كانت نظيفة من الخارج و لكنه وجد فى درج التخته بقايا طعام و اوراق و مناديل من العام الماضى ، و يتحدث لنا طالب أخر فيقول مدير المدرسة شاهد احد الطلاب وهو يعطس فاخذه إلى مكتبه و بعد كده تركه يروح دون الكشف الطبى عليه فهو لا يريد مشاكل ، و تقول إحدى مدرسات المدرسة ان هذا الموقف حدث اكثر من مرة و المدير مش عاوز مشاكل . و بينما يتحدث محمد كمال " طالب " فيقول : المدرسين بيخافوا يدخلوا للفصل ، مما جعل بعض التلاميذ تحضر بعض الشطة و يقوموا بإستنشاقها مما يترتب عليه العطس و احمرار العين فيظن المدرسين ان هؤلاء الطلاب مرضى فيتركوهم يخرجوا من المدرسة . و يتحدث محمد "طالب" : فيصف تلال القمامة التى تتراكم يوميا أمام المدارس و يتسائل هل هذه القمامة لا تنقل الامراض.
"كلام المتخصصين "
يقول الدكتور محمد الجرايحى " اخصائى الحميات و طب الاطفال : فيروس انفلونزا الخنازير ليس من الفيروسا ت القوية و لكن المشكلة تكمن فى انه يمتلك قدرة كبيرة على الانتشار و لكن الخوف الحقيقى يكمن تحور الفيروس ليتحول إلى فيروس شديد الخطورة ، ولكن على الناس أن تطمئن ولكن يجب ان تقوم بدورها عن طريق الاهتمام بالنظافة الشخصية فهى الاساس فى الحماية من هذا المرض ،، وعند الحديث عن القمامة فهى شديدة الخطورة فى انتقال انفلونزا الخنازير و غيرها من الامراض فعندما يقف الذباب على اكياس القمامة و ياتى إلى الاطفال فانه ينقل المرض و يعتبر كارئة بكل المقايس ان توجد القمامة امام المدارس فلاطفال لا يدركون شى و يمسكون اى شى من الارض دون و عى .
" عبقرية تنفيذ القرارات"
عندما تحدثنا عن القمامة حول المدارس فيجب علينا ذكر القرارات الذى اصدرها محافظ بورسعيد بإزالة القمامة من حول المدارس : فنجد مسئولين القمامة يزيل النظافة من على رصيف المدرسة ليضعها على الرصيف المقابل للمدرسة على بعد بضعة أمتار من المدرسة فهذا هو الابداع و هذه هى العبقرية التى رايناها كثيرا اثناء تحضيرنا لهذا التحقيق .
" المدارس و القمامة "
يقول محمد سعيد " أحد أولياء الامور ": المدارس حولها الكثير من القمامة فلم تعد مدارس بل أصبحت مقالب قمامة . بينما يقول عادل منصور " احد أولياء الامور " : شركة النظافة تزيل القمامة و لكن المشكلة تكمن فى إلقاء الناس القمامة على سور المدارس ، بينما يقول أحد أولياء الامور ان شركات النظافة تترك القمامة تتراكم عدة أيام ثم تحملها بعد ان تكون اصبحت تلال .و عندما تحدثنا إلى احد المديرين قال : ليس من سلطة المدير التحكم فى الناس ، و عندما اقول لإنسان لا تلقى القمامة هنا يقول انا حر انت مدير المدرسة مش مدير الشارع بالاضافة إلى وابل من الشتائم المعتادة .
" نموذج ايجابى "
بعدما عرضنا عدد من النماذج السلبية و حتى نكون موضوعين فيجب علينا عرض عدد من النماذج الايجابية نكتفى منها بهذا النموزج الذى تخبرنا عنه "هبه الكتاتنى "المنسق البيديل" باحدى المدارس الاعدادية : نحن قمنا بكافة أعمال الصيانة و التطهير بمستوى مرتفع ، و تنفيذ كافة إشتراطات وزارة الصحة ، و قاموا بتوزيع كتبات توعية على الطلاب ، و كذلك وضع مجموعة من الضوابط الاضافية مثل : من حق الطلاب عدم دخول الفصل إذا وجد سلة المهملات بها قمامة من اليوم السابق و كذلك على الطلاب إحضار أكياس بلاستيكية ليضعوا بها بقايا الطعام و المناديل قبل إلقائها فى القمامة .
" مصائب قوم عند قوما فوائد "
يقول محمد عادل " مدرس ": فيروس انفلونزا الخنازير له الكثير من المذايا فبفضل ذلك الفيروس انخفضت كثافة الفصول ، و إرتفع مستوى الرعاية الصحية بالمدارس ، اصبح لدى بعض المدرسين ثقافة صحية بالاضافة إلى القرار الذى إتخذه وزير التربية و التعليم بمنع التدخين داخل المدارس .
" الوقاية خير من العلاج "
يقول الدكتور : الاهتمام بالنظافة الشخصية للاطفال هى حصن الامان الذى يحميهم من هذا المرض و الامراض الاخرى بالاضافة عدم التواجد فى الاماكن شديدة الازدحام ، و غسيل الايدى بصفة مستمرة ، و ان يذهب التلاميذ إلى المدرسة بمناديل و صابونه مطهرة .
بعد كل ما سبق فقد ادركنا خطورة هذا المرض الخطير ، و الهدف من هذا الكلام ليس إثارة الفزع و الخوف و لكن الهدف هو إثارة الاهتمام و الادراك و ما يترتب عليه من اخذ الحيطة و اتباع وسائل الوقاية وإصلاح السلبيات التى ذكرناها و التى لم يتسع لها هذا التحقيق "اللهم انى بلغت اللهم فاشهد .....
مرسلة بواسطة
shiko
في
1:36 ص
1 التعليقات
نشرة اخبار صباح الغير
مرسلة بواسطة
shiko
في
1:28 ص
0
التعليقات
فصل دراسى أم حرب نفسية ؟
ان ما نشهده فى هذه الايام من تطورات سريعة وغير متوقعة فى الاحداث يجبرنا ان نتوقف عنده بكثير من التأمل لملاحظة كيفية التعامل مع الازمة وبعد مرور شهور من انتشار مرض انفلونزا الخنازير يمكننا القول اننا نستطيع تقييم الموقف بشكل مبدأى موضوعى دون اى تحيز لكونى طالب ولكننا نستطيع مناقشة الأمر كمواطنين مصريين
يمكننى القول بعد شهور من الملاحظة ان هناك حالة من الغياب التام فى التنظيم بين الوزارات المختلفة .. او يمكننا القول انه تعاون على ورق ليس الا .. انى حقا اتسائل لماذا نرى الاجراءات لتعسفية جميعها كاخلاء طرف كل مسئول دون مراعاة للقرار وايجابيات وسلبيات تنفيذه .. لقد رأينا لافتات وتعليمات وكتيبات وارشادات وهو جهد مشكور لمواجهة انتشار المرض ولكن اين الطالب من كل هذه الامور .. اجراءات تعسفية تبدا بضغوط نفسية بتحذير الطلاب من الغاء السنة الدراسية فى اى وقت .. يليها امتحانات الميدتيرم بشكل مفاجأ وبلا اى تنظيم مع الكثير من الضغط العصبى عن كونها قد تكون الامتحانات النهائية .. ثم عودة للدراسة مع ضغوط عصبية حول جدول بايام متتالية دون ايام فاصلة .. انى حقاً لاتسأل اين الطلبة من كل هذا ؟؟ لماذا فى هذا العام لا نعرف شيئاً عن الامور النفسية التى قد تؤثر على نتيجة الطلبة ؟؟ .. ام ان ما نراه هذه الايام هو اخلاء طرف من السادة المسئولين ؟
مقال : محمد شحتو
مرسلة بواسطة
shiko
في
1:26 ص
0
التعليقات
انلفونزا الخنازير وتأثيرها على التعليم
تعتبر انفلونزا الخنازير من اهم المؤثرات على العملية التلعليمية لهذا العام الدراسى وخصوصا على المرحلتين الثانوية والجامعية ، فالمرحلة الثانوية تأثرت بشكل كبير من حيث ارتفاع نسبة الدروس الخصوصية وذلك نتيجة لعدم انتظام الطلبة فى المدارس سواء تخوفاً او تقاعساً ، بينما فى المرحلة الجامعية فالطلبة تعانى من كمية المنهج مقارنة بالوقت المحدد للدراسة ولضيق الوقت فى فترة الامتحانات وخاصة مع ضغط جداول الامتحانات وهو ما لا يتيح للطلاب وقت كافى لاسترجاع المناهج مرة أخرى وهو ما يشكل ضغط نفسى وعصبى اكثر منه ضغط دراسى مما يخرج الطلاب عن تركيزهم فى المنهج .. وبينما اعضاء هيئة التدريس يحاولون انهاء المقررات فى الوقت المحدد فالطلبة لا تجد متسعاً من الوقت لمتابعة المناهج والمعلومات المتلاحقة بالاضافة إلى محاولة انهاء المناهج وهو ما لا يراعى مدى استيعاب الطلاب وقدراتهم كما انه يهمل بشكل واضح الفروق الفردية بين الطلبة .. وهو ما يوضح ان هذه الازمة لم يوضع لها خطة مناسبة لتخطى الازمة فى المرحلة الدراسية بمختلف المراحل واذا كان هناك اجراءات تعسية فى اوقات الدراسة والامتحانات فكان يجب مراعاة الكم الاستيعابى للطلاب لكى يستطيع الطلاب مواكبة الازمة بشكل طبيعى ودون ضغط او انفعال وهو ما يجعلها سنة دراسية عديمة الجدوى بسبب محاولة الطلبة للحاق بركب التناول السريع للمناهج .
مقال : دينا سليمان
مرسلة بواسطة
shiko
في
1:23 ص
0
التعليقات
التناول الاعلامى لانفلونزا الخنازير
ان انفلونزا الخنازير من اكبر الاحداث في الايام الحالية وادي ذلك الي ذعر كبير بين الناس وكان للوسائل الاعلامية دور في هذا الذعر حيث قامت بعض البرامج بعرض هذا المرض بطريقة غير سليمة وغيرمسلم بها وذلك عن طريق عرضها علي اساس انها وباء وهي لم تصل الي هذا الحد ويمكن السيطرة عليها وعلي الرغم ان الانفلونزا الموسمية اشد خطورة منها وعدد الوفيات فيها اكبر بكثير منها الي ان الاعلاميين اتخذوها موضوع هام وشائق وجذاب فبدؤا بجذب الناس اليهم لمتابعة هذه البرامج وهم لم يتوقعو ردود الفعل فكان من الافضل التنبيه والارشاد ولكن الخوف من هذا المرض علي انه سريع الانتشار حيث يقوم مصاب الانفلونزا الموسمية بنشر العدوى الي اقصي حد من فردين الي 8 افراد اما انفلونزا الخنازير ممكن ان ينشر فرد واحد المرض من 6 الي 8 افراد وهذا هو الذعر الحقيقي وانه من الممكن ان تنتقل عبر اللمس للاسطح او المصافحة وخاصة الجامعات حيث المدرجات المجعمة لاكثر من مائة فرد هذا هو الخطر
مقال : ايمان البطراوى
مرسلة بواسطة
shiko
في
1:22 ص
2
التعليقات
ما بين الواقع والتصديق
كشف وزير التربية والتعليم ان الوزارة تدرس حاليا عدة خيارات لتعويض ايام الدراسة (180 يوم) وهي تقليص اجازة الربيع وتقليص المناهج بما لايضر بمضومنها فضلا عن اعادة النظر في جدولة الامتحانات وتكدس المواد وضيق الوقت بما لا يتناسب مع الطلبة علي ان يتم تحديد القرار البديل والاعلان عنه رسميا في المرحلة القريبة المقبلة ومن المتوقع ان تزيد خطورة انتشار المرض في يناير وفبراير 2010 وفي هذه الحالة قد تتخذ اجراءات تأجيل الدراسة في تلك الفترة
وتشمل خطة مواجهة انفلونزا الخنازير علي 3 محاور : الاول يتعلق بأجراءات رفع مستوي الوعي الصحي بين الطلاب وتعريفهم بطرق الوقاية
التاني يعتمد علي اجراءات التعامل مع الحالات المشتبه بها وتجهيز مستشفيات الجامعة
التالت يرتبط بالتنسيق بين كل جامعة واللجنة العليا لمواجهة انفلونزا الخنازير بوزارة الصحة
مقال :منة عبداللطيف
مرسلة بواسطة
shiko
في
1:18 ص
0
التعليقات
تأثير انفلونزا الخنازير علي الدراسة
يعد الانتشار الملحوظ لانفلونزا الخنازير الذي اثر بشكل كبير علي الدراسة والجامعات..خاصة ان هناك بعض الكليات والمعاهد في هذا العاام الدراسي وجد بها تكدس كبير في عدد الطلاب مثل معهد خدمة اجتماعية..حيث انني طالب بمعهد خدمة اجتماعية وجدت في المعهد منذ اليوم الدراسي الااول كمية التكدس في الطلاب والازدحام
لذلك اطالب بضرورة الاهتمام وبمحاولة حل هذه المشكلة التي سوف تؤثر ايضا علي الامتحانات للنصف الدراسي الاول.
مقال : محمد العتمة
مرسلة بواسطة
shiko
في
1:09 ص
0
التعليقات
